المقال يتناول فساد المعهد الوطني للإدارة العامة وتأثيره السلبي على خريجيه، حيث يواجه الخريجون تحديات شديدة في التوزيع على المناصب والتمييز في المعاملة. كما يدعو الكاتب إلى ضرورة إعادة تقييم التجربة الإدارية وإجراء تغييرات جذرية لتفعيل دور المعهد وتحقيق أهداف الإصلاح. يشدد على أهمية الدعم الحكومي لضمان استدامة الإصلاحات وتحسين إدارة الموارد البشرية.